حلمت بجدتي المتوفيه في منزلنا القديم ويجلس معاها عماتي ودخلت اجلس معهم ولسه بسلم علي عمتي لقيت جدتي بتقولي انها زعلانه مني وقولتلها زعلانه ليه ولسه هتحكي قولتلها استني اسلم ع باقي عماتي وبعدين قاعد معاها عمتي قالولي اقعدي مع جدتك ومتسيبهاش لواحدها واحنا مش هنتاخر وجايين وجدتي قاعدت جمبي وكانت تاكل التفاح قولتلها هاتي اقطعهلك وكان تحت السرير كارتين كتير من التفاح وجت عمتي وجدتي قالتلي خدي تفاحتين كليهم وشك شاحب وعمتي كانت مش عاي اخذ من التفاح وبعدين قالت وتحت عينها مسود وللعلم انا حامل وكنت اعلم اني ف الاني حامل وقولتلها لا مش عايزه انا هطلع ماما اكيد جيبلنا تفاح كتير
التفاح: هو همة الرجل وما يحاول، وهو بقدر همة من يراه، فإن كان ملكاً فإن رؤية التفاح له ملكه، وإن كان تاجراً فإن التفاح تجارته، وإن كان حراثاً فإن رؤية التفاح حرثه. وكذلك التفاح لمن يراه همته التي تهمه، فإن رأى أنه أصاب تفاحاً أو أكله أو ملكه، فإنه ينال من تلك الهمة بقدر ما وصفت. وقيل: التفاح الحلو رزق حلال، والحامض حرام. ومن رماه السلطان بتفاحة، فهو رسول فيه مناه. وشجرة التفاح رجل مؤمن قريب إلى الناس، فمن رأى أنه يغرس شجرة التفاح، فإنه يربي يتمياً. ومن رأى إنه يأكل تفاحة، فإنه يأكل ما لا ينظر الناس إليه، وإن اقتطفها أصاب مالاً من رجل شريف مع حسن ثناء. والتفاح المعدود دراهم معدودة، فإن شم تفاحة في مسجد، فإنه يتزوج. وكذلك المرأة فإن شمتها في مجلس فإنها تشتهر، وإن أكلتها في موضع معروف، فإنها تلد ولداً حسناً. وعض التفاح نيل خير ومنية وربح.
وقد حكي أن هشام بن عبد الملك رأى قبل الخلافة كأنه أصاب تسع عشرة تفاحة ونصفاً، فقص رؤياه على معبر فقال له: تملك تسع عشرة سنة ونصفاً. فلم يلبث أن ولي الخلافة المذكورة.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه