ناقة رسول االله محمد صلى الله عليه وسلم تمشي وأنا اتبعها وكانت الارض فيها وحل وكان إنسان يركب هذه الناقة وكان إسم الناقة القصواء
من رأى أن الله سبحانه وتعالى حاسبه أو غفر له ولم يعاين صفة لقى الله في القيامة كذلك.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه