وانا امشي بل شارع رأيت عجوز واعطيتها معطفي وكنت انا وابن عمتي وفجأة لما دخلت في مكان ابن عمتي ذهب وانا كنت ساذهب وقلت بعطيها المعطف بس بأخذ منه الفلوس والتلفون الي بل جيب وكان المكان مضلم وفارغ كانه لليل ولين دخلت ايدي لا الجيب اخذ الفلوس والجؤال غطيت على الفلوس لا تشوفها لين هيا كثير فجأة كانت تبي تطعني او تريد قتلي هربت منها وناديت ابن عمتي والمرأة العجوز هربت
وانا امشي بل شارع رأيت عجوز واعطيتها معطفي وكنت انا وابن عمتي وفجأة لما دخلت في مكان ابن عمتي ذهب وانا كنت ساذهب وقلت بعطيها المعطف بس بأخذ منه الفلوس والتلفون الي بل جيب وكان المكان مضلم وفارغ كانه لليل ولين دخلت ايدي لا الجيب اخذ الفلوس والجؤال غطيت على الفلوس لا تشوفها لين هيا كثير فجأة كانت تبي تطعني او تريد قتلي هربت منها وناديت ابن عمتي والمرأة العجوز هربت
مرافق الدار: المطبخ: طباخة. والمبرز: امرأة، فإن كان واسعاً نظيفاً غير ظاهر الرائحة، فإنّ امرأته حسنة المعاشرة، ونظافته صلاحها، وسعته طاعتها، وقلة نتنه حسن بنائها. وإن كان ضيقاً مملوءاً عذرة لا يجد صاحبه منه مكاناً يقعد فيه، فإنّها تكون ناشزة. وإن كانت رائحته منتنة فإنّها تكون سليطة وتشتهر بالسلاطة. وعمق بئرها تدبيرها وقيامها في أمورها. وإن نظر فيها فرأى فيها دماً فإنّه يأتي امرأته وهي حائض، فإن رأى بئرها قد امتلأت فإنّه تدبيرها ومنعها للرجل من النفقة الكبيرة مخافة التبذير، فإن رأى بيده خشبة يحرك بها في البئر، فإنّ في بيته امرأة مطلقة. فإن كانت البئر ممتلئة لا يخاف فورها، فإنّ امرأته حبلى. ومن رأى أنّه جعل في مستراح، فإنّه يمكر به، فإن أغلق عليه بابه، فإنّه يموت. وقد تقدم في ذكر الكنيف والمبرز في أول الباب ما فيه كفاية.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه