كان طليقي جالس في بيت ابي ويتشاجر مع ابي وامي وانا اروح وارجع اتشاج مع وفي اثناء مشاجره رفع طليقي نعاله واخي منعه وتشاجر معه
ومن رأى أنه يكتب بقلم وهو أمي فلا خير فيه وربما يدل على قرب وفاته.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه