حملت أن ابن عمي شاف وزوجتي وانا لحقته وبيدي حجر وهو يهرب وكان على سطوح والسطوح سطوح المحل الذي اشتغل فيه وراء زوجتي وهي معي في العه وانا الحقه كان في مره والسطوح سوداء لابسه جاكت احمر وفوطه سوداء هربت واختبات خلف بيت الدرج ولما اقتربت منه رميته بالحجر ووقعت على راسه وهشمته وكانه صرصور تحول والتفت والمره السوداء صورت المشهد وارسلته الى جهه غير معروفه
وحكي أنّ رجلاً أتى ابن سيرين فقال: رأيت رجلاً أسود ميتاً، يغسله رجل عليه. فقال أما موته فكفره، وأما سواده فماله، وأما هذا القائم يغسله فإنّه يخادعه ماله.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه