رايت نفسي اخرج من منزل في منطقة برية ولدي بعض الهواتف اصورها لكي ابيعها عن طريق الفيسبوك وحينها ادركت انني مراقب من كلب وحاول ان يتهجم علي ورايت حمار كان واقف ينظر الي ومن ثمئادركت انه يوجد حيوان مفترس في المنطلقو ولكني لم اراه ودخلتالئ المنزل بسلام وبدات اقفل الباب بل جنازير خوفا علا اطفاليوعائلتي
نباح الكلب، ندامة من ظلم.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه