رئيت امي في هيئة طفلة داخل كيس شفاف وهي في محراب المسجد حقنا جامع ولمن اتيت اسلم عليها كانت فرحانة اني ابجي اسلم عليها ولكن خفت من يديها كانت مجرحة وصحيت على طول
فإن رأى كأنه قد مات ولم ير هيئة الأموات ولا جهازهم فإنه ينهدم من داره جدار أو بيت.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه