كنت في شارع والتفت لاجد ابي وعلامات التعب بادية عليه ووجهه كظيم يمسك طفلا من يده وكانه مسؤول منه اخذت الطفل كأني اساعده فأراد ان يذهب وته ان يبقى وقلت له ساساعدك يا ابي لا تخف فذهب هعي الى منزلي وتركته يستريح في غرفة وذهبت اعتني بالطفل في الغرفة الاخرى لكني اتفقده في كل مرة واطلب منه البقاء الا انه كان متعبا
ومن رأى أن ميتا طلق الوجه ولكنه لم يكلمه ولم يمسه دلت رؤياه على رضاه عنه لوصول بره إليه بعد موته.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه