كنت باصطاد بالسناره في نهر كبير وكان معايا امي واختي واخويا وناس كتير ومسكت سمك كتير بالسناره سمك مكرونه مليت شنطين سمك وفي الاخر رحت مطلع ثعبان كبير جدا رحت قاطع رأسه رميتها وخت الثعبان معايا وانا ماشي واحد سألني جايب السمك ده منين قلتلو من النهر روحت السمك ورجعت اصطاد تاني مليت شنطتين سمك ورحت مطلع ثعبان تاني رحت رميتو بالسناره ومشيت قلت المكان ده خطر وانا همشي ومش جي تاني ولا أعرف الراجل اللي سألني جايب السمك ده منين ولا اعرف النهر كان فين ولا اعرف وانا مروح كنت رايح فين وانا مروح مكنتش دي بلدي خالص والثعبان التاني كان صغير والناس اللي كانو بيصطادو معايا مكنتش اعرف حد فيهم خالص ومفيش حد فيهم مسك حاجه في المرتين
سمك ناضج مع ثعبان حي في صندوق
حلمت انى رأيت سمكة وفى بطنها ثعبان
كان معي كيس به ممكن اربع سمكات طازجة فيه واحدة منهم وقعت من الكيس على الأرض وحسيت بأن شئ ما يشد قميصي من الامام فكرتها السمكة ولما نظرت وجدتههثعبان
كبير يصعد على صدري ولما وصل إلى صدري
رميته على الأرض بيدي
ا
من رأى أنّه أصاب سمكة طرية أو سمكتين: فإنّه يصيب امرأة أو امرأتين. فإن رأى أنّه أصاب في بطن السمكة لؤلؤة أو لؤلؤتين، فإنّه يصيب منها ولداً غلاماً أو غلامين. فإن أصاب في بطنها شحماً. فإنه يصيب منها مالاً وخيراً. وكذلك لحم السمكة. وإذا كثر السمك كان أموالاً. فإن رأى أنّه أصاب سمكاً مالحاً يأكله بعد أن يصير في يده ويملكه، فإنّه يصيبه هم من قبل مملوك أو خادم أو سبب مملوك، ويغتم له بقدر ما نال من السمك المالح أو أكله أو أصابه. وكذلك صغار السمك المالح وكباره لا خيره فيه. وربما خالفت طبيعة الإنسان في السمك المالح، إذا رآه في منامه أصاب مالاً وخيراً، إذا كان السمك كباراً. وقد كان السمك الذي قال فيه موسى عليه السلام لفتاه: آتنا غداءنا مالحاً كبيراً، فدخل على موسى من الهم ما دخل.
فإن رأى سمكة حية تتقلب في موضع مجهول، فإن كانت السمكة من جوهر النساء أو الخدم، فلعل خادماً أو مثلها تنقلب في منكر من أمرها من دنياها أودينها. ولو رأى سمكة خرجت من إحليله فإنّه يولد له جارية، ولو رأى أنّ السمكة خرجت من فمه، فإنّه يتكلم بكلام يحار في أمره. وأما أكل السمك الطري، فإنّه غنيمة وخير، لأنّه من الصيد.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه