رايت في اني مسافرة في باص وفي حذائي الشتوي حية سودة وفي رجل الثاتية للحذاء حية ثانية سودة واشلحت الفردة حذاء وطلعت الحية اما الفردة الثانية بقت داخل حذاء وقلعت الحذاء من الخوف
إن تزوج بامرأة ميتة، ورأى أنها حية، وحولها إلى منزله، فإنه يعمل عملا يندم عليه، فإن وطئها وتلطخ من مائها. فإنه نادم من عمل في خسران وهم، وتحمد عاقبته، وينال خيرا بقدر ما أصابه من مائها آخر الأمر.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه