رئيت امي المتوفية في الونحن في اشبه بحديقة العاب وكنا نسير على حافة الطريق وكانت هي امامي وكانت وضعتها في حضني وقلت لها اني اشتقت لها وطلبت منها الرضى ورضيت علي
رميهم إياه بالحجارة، إسماعهم إياه كلام قسوة وجفوة






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه