حماي وحماتي كانو لدينا وذهب حماي لمشوار وكانت هيئة عيد وحماتي لبسها مقدر وضميتها وقبلتها بمفردي ورئيت انني انا وزوجي اكرم حماتي واعطيتها النعل وتركتها ودرت وجهي لتحت حوض التغسيل ورءيت ذيل صفور وتوهم لي انه مع فاره فضميت يداي لصدري ونعقد لساني ولست بقادره على الكلام جربت كلمه ماما لم تطلع بسهوله فقالت حماتي ربتط لسانا ربتط لسانا ثم قرئت الفاتحه واصبحت ادور في البيت ثم استيقظت وقرئ ايه الكرسي
ومن رأى أنله لسانين فإنه يرقى علمين وهو محمود على كل حال ورؤيا ما في اللسان ليس بمحمود وربما يظهر الناس على عيوبه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه