كنت اصنع كوب الشراب للضيوف وقد اضفت له الماء المجمد واكثرت من كميته واكلت منه ايضا وبعد ذالك قدمته للضيوف
روية البحر و كان مائه قد تجمد على شكل موجة
وإن رأى فيه ماء طاهرا فهو معيشة من مكروه، وإن كان به دنس أو به نجاسة فإنه مكر يمكره ويحصل به هم وحزن، وأما الأخبية فهي امرأة تكتم السر.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه