حلمت كنت فى الشارع ووقفة ادام محل أو سوبر ماركت هجيب حجات وبعدين ولد انا معرفوش جيه من ورأيا وقلى بصوت واطى إن اخت صحبتى وبنتها ممسوكين عشان لئو مقبرة فرعونية اناملتفتش للولد واتجهت على طريق المقبرة وانا فى الطريق اديقت عشان أخت صحبتى ما قلتليش أنها لقيت حاجه وانا ماشية فى الطريق انا عارفة الطريق دا كان الشارع بتاع بيت ابويا والمقبره ما تدلش على أنها مقبرة شكلها محل انا كنت أعرفه ما أعرفش دخلت ازاى وفجأة لقيت نفسى جوه انبهرت بشدة ولقيت قصادى شاشة تليفزيون بتعرض الحجات إلى جوه وفجأة بردو زهر عمود كبير وطويل لونه لبنى سماوي وعليه الدهب زى ما يكون مدلوق عليه بس بالع من تحت ليفوق والدهب زى ما يكون مدلوق عليه وانا منبهره جدا لجمال الشكل بس مستغربة انه كده ومن لون الدهب وقلت انه دهب خالص فاتح جدا وقلت أهو دا الدهب الحقيقى إلى ما علهوش أى اضفات معادن وقلت إن لونه فاتح عامل زى لون الدهب الإيطالى وانا منبهره جدا جدا من حلاوه لون العمود مع الدهب وفجاه لقيت زى مربعات كبيرة عامله ذى الاطب وعليها فصوص زرقة ولفت نظرى فص كان زى بتاع خاتم امى فكان فى راجل معرفوش واقف بيت وكان فيه واحده برضو معرفهاش فقلت الفص دا ذى بتاع خاتم امى الله يرحمها بس هو شبه اكتر خاتم بفص زى دا كانت واحدة لبساه بتيجى الشغل عندى وقلت للوحدة دى زى الكانت لبساه فولانه مزكرتش اسم بس انا عرفها وقلت دى هيه كمان كانت لسه الخاتم أكبر لأنها بتحب الحجات الكبيرة وبتلبس الدهب على شكل اسورات قلتلى اه وبعدين شوفت خرز أزرق من إلى كنت بحبه وقلت انا بحب الخرز دا وكنت بلبس زيه زمان وبعدين بردو فجأة لقيت الراجل دا بيمسك الفصوص دى وكل مايمسك فص تطلع بتمسال صغير ورفيع من آخره عامل زى الخازوق انا قلت كدا فى سرى لقيت نفسى فجأة فى حاجه عامله زى الاوضه وفيها حته عالية والحته دى تطلعلها بسلالم بتاع تلات سلاليم وشكلها ما يدلش على أنها مقبرة ولقيت فيها أخت صحبتى وبنتها بس انا من جوايا زعلانه منها عشان ما قلتليش على أنها لقيت مقبرة فرعونية بنفس اللفظ فى سرى وكنت عاوزة اسئلها امتى وفين وازاى لقيت المقبرة ومقلتليش عليها وكان فى الاوضه دى آثار والراجل إلى كان شاف معايا الفصوص وراجل ووحدة من مباحث الآثار لقيت الراجل اللي شاف معايا الفصوص بيقولى تعالو اتوا على الآثار انا خطيت بس ما شوفتش حاجه وكانت واقفة جمبى اخت صحبتى وبنتها وبتقلى اه حجات جميلة بس يا خسارة فقلتلها عشان أنتى مقلتليش ليه كنا اتصرفنا بدل دلوقتى محنا كدا قلتلى اه بس يالله بس انا شوفت خرزه زرقة وعليها سلوك ملفوفه عليها من الدهب عجبتني اوى اوى وقلت الله دى حلوة اوي انا كنت عاوزة أجيب زيها أو كان معايا زيها وبعدين الراجل التانى إلى من مباحث الآثار قال اتخرو عشان نعد الحاجة ونحصرها اتخرنا انا واخت صحبتى وبنتها وبعدين الراجل إلى من مباحث الآثار قال اعودو عشان تتفتشو عشان نمشى قلت لنفسي انا مكنش ليه فيه ايه إلى دخلنى فى الوقعه دى لقيت نفس أعدت بالتحديد على دكة خشب صف واحد بنت صحبتى وبعدين صحبتى ولقيت فجأة على اكتافى شال شتوى استغربت منين جيه الشال دا وازاى وبعدين الدنيا مش برد ولقيت الراجل دا حشر نفسه جمبى ازاى ما عرفش ولقيته زغدنى فى ايدى وادانى فى السر الخرزه انا ماشفتهاش بس توقعت انه ادانى الخرزه أم سلوك دهب إلى كانت عجبانى اوى استغربت اكتر وأكثر ازاى عرف انى كنت عوزاها وفجاه لقيت الراجل المفتش بيقول هتتفتشو ومعه الست انا خفت جدا جدا واترعبت وقلت لو لقو معايا الخرزه هيقفشونى واتفضح واعدت اقول لاخت صحبتى اعمل ايه اعمل ايه دلوقتي بدئو بالتفتيش ببنت اخت صحبتى لقيتها معريه اديها اليمين لغاية الكوع وبتقول وبتحرك ادها انا أهو مفيش حاجة سبوها وراحو لممتها وانا عماله اترعب اكتر واكتر كل ما يقربو عليا وبعدين خلصو اخت صحبتى وقربو عليا ولسه هيفتشونى وقفو انا ارتحت وقلت الحمد لله جت من عند ربنا ربنا ستر وصحيت من الومش قدرا انساه ومعلق معايا اوى اوى وفيه حجات بتحصلى
حكاك الفصوص والجواهر
تدل رؤيته في المنام على المؤدب، وعلى العالم بمقاصد الناس في العلم والحكمة. وربما دلّت رؤيته على الشر والخصومات والتردد والأسفار. وحكاك الفصوص رجل يسيء القول للناس.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه