نسيت جلبابي في المسجد فلما عدت لاسترجعه لم اجده، فرايته في صحن مع ملابس امام المسجد وهو ذاهب في الطريق لا اعلم الى اين فلما راني خباه تحت ملابسه فطلبت منه جلبابي فاجابني بانه ليس عنده
ومن رأى كأن بيته تحول مسجداَ، أصاب شرفاً، داعياً للناس من الباطل إلى الحق.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه