رأيت في حلمي أن أخي الميت يحمل سلاح و يريد قتل أخي ثم قمنا بدفاع عنه و نترجاه ان لا يفعل ثم حمل السلاح و أراد قتلنا جميعا و نحن نبكي و نترجاه أن لا يفعل ثم ذهب و هو غاضب و حزين و ذهبت أركض و رائه و أناديه بإسمه لكنه لم يسمع و ذهب ثم إستيقضت من الو أنا مفزوعة
ومن رأى أن ميتا طلق الوجه ولكنه لم يكلمه ولم يمسه دلت رؤياه على رضاه عنه لوصول بره إليه بعد موته.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه