دائما ابي نفس الشاب الوسيم حتى دخل قلبي لااعرف كيف هل هو موجود في الدنيا او مجرد وسعات يضمني ويقبلني في فمي ويعجبني
ورؤيته في صورة الشبان، دليل على الزمان الحاضر






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه