كنت في المسجد لصلاة العصر وفي الركعة الثانية اتت سيدتان تخطف ابني الصغير وأعطاه لرجل وفر به هاربا وفي النهاية رجعت البيت لقيت ابني واكتشفت ضياع الموبايل
فإن رأى أن ابنة له ميتة قد عاشت، أتاه الفرج.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه