حلمت انا ارقب السماء امام البيت باليل رأيت الشمس والقمر والنجوم والهلال تدور مثل المجرات السموية بعد أتت لي بنت عندها مثل الطائرة تدور بيها تطلع حتى لسما ءانا قلت لها خذوني اشوف هذه المجرات عن قرب وافقت بس الطائرة ماحبت تطلع مع عديد المحولات
مع العلم انا حامل في شهر الأول
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير النجوم والكواب من خلال أفضل إجابة
وأما سقوط النجوم في الأرض أو في البحر أو احتراقها بالنار، أو إلتقاط الطير لها، فدلالة على موت يقع بين الناس، أو قتل على قدر الكثرة والقلة، وقد يقع ذلك في جنس دون جنس، إن عرف الجنس الساقط من الكواكب، وأما من ملك النجوم في حجره أو كان يرعاها في السماء أو يديرها في الهواء، فإن كان أهلاً للسلطان ناله، وكان والياً على الناس أو قاضياً أو مفتياً. وإن كان أوضع من ذلك، فلعله ينظر في علم النجوم. وأما سقوطها عليه أو علىِ رأسه، فإن كان مريضاً مات. وإن كان غريماً عليه ديون منجمة، أو كان عبداً مكاتباً، حلت نجومه وطولب بما عليه. وكذلك إن رأى جسمه عاد نجوماً. أو رأسه، فإن كانت النجوم له على الناس منجمة، وصلت إليه واجتمعت له، وكذلك لو كان يلتقطها من الأرض أو من السماء لدنوها منه. وإن سقط النجم على من له غائب قدم عليه، وإن سقط على حامل ولدت غلاماً مذكوراً شريفاً، إلا أن يكون من النجوم المؤقتة كبنات نعش والشعريين والزهرة، فالسيد جارية على قدر ذكر النجم وجماله وجوهره. وقد يدل على موت الحامل، إذا أيد ذلك شاهد معه يشهد بالموت. وأما رؤية الكواكب بالنهار، فدليل على الفضائح والاشتهار، وعلى الحوادث الكبار، وعلى المصائب والبوار. وعلى قدر الرؤيا وعمومها وخصوصها، وكثرة النجوم وقلتها، قال النابغة الذبياني يذكر يوم حرب:
تبدو كواكبه والشمس طالعة ... لا النور نور ولا الإظلام أظلام
ومن رأى النجوم مجتمعة في داره، ولها نور وشعاع، فإنه يصيب فرحاً وسروراً ويجتمع عنده أشراف الناس على السرر. وإن لم يكن لها نور، فهي مصيبة تجمع أشراف الناس. فإن رأى أنه يقتدي بالنجوم، فإنه على ملة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه وعلى الحق. فإن رأى أنه يسرق نجماً من السماء، فإنه يسرق منِ ملك شيئاً له خطر، ويستفقد رجلاً شريفاً. ومن رأى أنه تحول نجماً فإنه يصيب شرفاً ورفعة. ومن رأى أنه أخذ كوكباً، رزق ولداً شريفاً كبيراً. فإن رأى أنه مد يده إلى السماء فأخذ النجوم، نال سلطاناً وشرفاً.
ولذا حذر النبي صلى الله عليه وسلم من الإفراط في أكل الطعام ، فقال : [ ما ملأ ابن آدم وعاء قط ، شرا من بطن ، بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه ، فإن كان ولابد فثلث لطعامه وثلث لشرابه وثلث لنفسه ] ، وقال أيضا : [ المعدة بيت الداء ] ، ومن هذه الأدواء ما له علاقة بالنوم وما له علاقة باليقظة .
ولكن عادة الكوابيس الناتجة عن أكل الطعام ليست ذا طابع مخيف ، أو مؤذي ،كتلك التي تنتج عن آثار السحر أو العين مثلا ،أو السهر على المحرمات ، في الحفلات الماجنة ، أو الغنائية
وقد كره الرسول صلى الله عليه وسلم بعد صلاة العشاء الكلام بعدها ، حاشا أن يكون كلاما مباحا ،فإذا ما اجتمع كلام بعدها ، وفي ماحرم الله ، فإن صاحبه قد يعاني من عدم استقرار في نومه ، وهذا نتيجة أمور متعددة ، كالسهر وانتهاك ما حرم الله ورسوله ، ونهيا عنه
والخلاصة وجود رابط بين التخمة والكوابيس ، ولكن الكوابيس الناتجة عن التخمة ليست بحجم الكوابيس التي تأتي من السحر أو العين أو المعاصي