حلمت أن منزلنا تحيط به أغصان أشجار ولكن يابسة وفجأة أصبحت هذه الأغصان تسجد لله سبحانه فاندهشت وبدأت أقول سبحان الخلاق العظيم والله أكبر الله أكبر و لا إله إلا الله وكان أحد أعمامي يرفع بعض من هذه الأغصان عن الأرض في كل سجدة يعني كي لاتصل على الأرض ورأيته متعب جداً من رفعها وفجأة رأيت أخي يحاول النوم في الحمام ولكنه ذليل من شئ فعله وانزعجت لرؤيته هكذا وقلت متى كنت أرا أخي ذليل هكذا
من رأى أنه مقفع اليدين أو يابسهما وكان في الرؤيا ما يدل على البر، فإن ذلك كف عن المعاصي.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه