في منتصف لليل ذهبت الى منزل صديقي بعد اتصاله و دعوته لي للسهر وكان جالسا هو وثلالث بنات وواحده منهم ابنت التي كنت احبها و تحبني كثيرا وعندما راتي بدات بالصراخ اخر انا لا اطيقك اكرهك اكهرك ولا استطيع رويتك ابدن اكرهك
وقيل من رأى أنه على تل ولا يستطيع النزول من عليه فإنه موته، وقيل صعود التل زواج بامرأة شريفة القدر أو حصول أمل وهو على كل حال محمود ما لم يكن فيه ما ينكر مثله في اليقظة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه