في منتصف لليل ذهبت الى منزل صديقي بعد اتصاله و دعوته لي للسهر وكان جالسا هو وثلالث بنات وواحده منهم ابنت التي كنت احبها و تحبني كثيرا وعندما راتي بدات بالصراخ اخر انا لا اطيقك اكرهك اكهرك ولا استطيع رويتك ابدن اكرهك
ومن رأى أنه يريد الدعاء ولا يستطيع فلا خير فيه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه