رأيت كان هناك شباك شيبه شباك الائمة وكانت هناك قطعة قماش صغيرة امي طلبت حاجتها وعقدت القطعة القماش ثم فتحتها ثم أتيت انا وطلبت أن يعطيني بيت لأننا أيتام ولا نملك بيت وايضا طلبت يزدني دينا و مالا وأخلاق وجمال ثم عقدت قطعة القماش على الشباك وقالت اني نخيتك سيد مقتدى أعطني حاجتي وكان السيد مقتدى الصدر حفظه الله جالس على مكتبه
حاجب العين
هو زينة العين. والحاجب للرجل حسن سمته وجماله وأمره وجاهه في دينه، وأمانته ومكانته، ويقع تأويل الحاجبين على ما يُرى من صلاح أو فساد. وإذا كان الحاجبان كثيفي الشعر فهما عمودان من أجل أن النساء يسودن حواجبهن طلبا للزينة. والحاجبان أبوان أو ولدان أو شريكان أو زوجتان أو نائبان، فإن رأى الإنسان حاجبيه قد اقترنا، دلّ ذلك على الألفة والمحبة وبالعكس. واسودادهما وغزارة شعرها دليل على حسن حال من دلاّ عليه. ونزولهما على العين دليل على تغير حال مَن دلاّ عليه من ولد أو شريك أو زوجة أو صاحب. ربما دلّ ذلك على طول العمر حتى يرى نفسه كذلك. والحاجبان يدلان على مرتبة في الدين. وربما دلّ الحاجب على حفظ من دلّت عليه العين كالوالي والوصي والزوج. وهو قوس سهامه اللحاظ من العيون الجميلة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه