رأيت نفسي أعرض وردي من القرآن لمعلمتي سميه وكانت مستلقيه، وكانت امامي المعلمه الثانيه أمينه وهي اخت سميه، وكانت معها امرأه سمراء لا أعرفها ولديها رضيع، وكنت اتلوا القرآن، وكلما سمعت بكاء الطفل توقفت وحملته، وفي اخر مرة حملته وقع من الفراش لكن لم يصبه شيئا، فأعدت حمله ووضعته في حضن أمه
آيات القرآن
إذا كانت آيات رحمة، وكان القارئ ميتاً فهو في رحمة اللّه تعالى، وإن كانت آيات عقاب فهو في عذاب اللّه تعالى، وإن كانت آيات إنذار وكان الرائي حياً حذرته من ارتكاب مكروه، وإن كانت آيات مبشرات، بشرته بخير. ومن رأى أنه يقرأ آية عذاب فإذا وصل إلى آية عذاب عسر عليه قراءتها أصاب فرحا. ومن رأى أنه يقرأ آية عذاب فإذا وصل إلى أية رحمة لم يتهيأ له قراءتها بقي في الشدة.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه