جاء في هيئه حسنه طويل القامه وجهه سمين و لكنه مات وهو مريض مبطون و لكنه يتعرق و جلس على طرف السرير و قال انكم نسيتموني و قلت له يا جدي اني ادعيلك كل وقت نظر لي وسكت و اعتذر لأبي لانه فرق بينه و بين اخوه الأصغر و بكى و احتضنه و ذهب و ظليت انادي عليه و اقول له لا ترحل مره آخره لم يجيب علي و ذهب
إن رأى كأنه تزوج بامرأة ميتة، ورأى أنها حية، ودخل بها ولم يمسها، لكنه تحول إلى دارها واستوطنها، دلت رؤياه على موته وكذلك رؤيا المرأة، جارية مجرى رؤية الرجل في كل ذلك.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه