هو قاتل مش متعمد وبعدين قاتل ٢ اهل الاولى سمحو والاهلى ثانين صبحبى رفضين يسمحو فاجى ابهو وعطني فلوس وقالي قولي لي اهلي ان مسامح له ويخرجوه من السجن ونعم الفلوس قالي خبيه لي ابن عمتي
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير على ابن عمتي من خلال أفضل إجابة
إذا رأيت في أحلامك ابن عرس وقد عقد العزم على حملة نهب فإن هذا ينذرك بالحذر من صداقة أعداء سابقين، إذ أنهم سوف يبددونك في وقت غير ملائم.
إذا قضيت على ابن عرس فسوف تنجح في إحباط مخططات عميقة وضعت لإلحاق الهزيمة بك.
إذا حلمت برؤية ابنك فتفسيره أنه سيجعلك تفخر به إذا كان في الحلم وسيماً مطيعاً وسيسعى لبلوغ أعلى المراتب. وإذا حلمت أنه مقعد أو مريض فاعلم أنك ستواجه المتاعب في أيامك القريبة. إذا حلمت الأم أن ابنها قد سقط في قاع بئر وكانت تسمع صوته وصراخه فهذا تفسيره حزن عميق وخسائر ومرض. إذا أنقذته فتفسيره أن الخطر سيمر بشكل عابر دون إلحاق أي أذى.
إذا حلم المرء بابن أو ابنة عمه أو خاله، عمته أو خالته فإن هذا يعني خيبة أمل وأحزاناً. ينبئ هذا الحلم عن معيشة محزونة.
إذا حلم بمراسلات مؤثرة مع أحد المذكورين فإن هذا يعني نزاعاً محتوماً بين العائلات.
وقال ابن سيرين: من رأى أنه يسوق السحاب في الهواء يدل على أنه يصاحب العلماء والحكماء وإن رأى هذه الرؤيا ملك أو من يقوم مقامه يدل على إرسال الرسل وأصحاب الأخبار في ولايته.
إذا حلمت بابنتك فهذا يدل على أن عدة حوادث مزعجة سوف تفسح الطريق للمتعة والانسجام.
إذا فشلت ابنتك في تحقيق رغباتك في الحلم، عن طريق أي سبب فسوف تعاني من الغيظ والاستياء.
روى عنه أيضا أعني ابن طباطبا أن رجلا زار قبره وكان يحسن إليه قبل موته فأنشد عند قبره:
(وخلفت الهموم على أناس ... وكانوا بعيشك في كفاف)
فرآه في المنام فقال قد سمعت ما قلت وحيل بيني وبين الجواب والمكافأة ولكن سر إلى مسجدي وصل ركعتين وادع يستجب لك.
وقال ابن سيرين اللؤلؤ جارية جميلة أو امرأة حسناء فمن رأى أن له لؤلؤا كثيرا فإنه يؤول بكثرة المال والنعمة وقيل رؤيا اللؤلؤ المتفرق يؤول بالقرآن وإذا كان منظوما فإنه يؤول بالعلم والحكمة ومن رأى أنه يأكل اللؤلؤ فإنه يعطي كلام التوحيد والحكمة أو ينسى القرآن.)
وأما الصمغ فإنه يؤول على أوجه قال ابن سيرين الصمغ من أي شجر كان يؤول بفضلة من مال)
ومن رأى أن معه صمغا أو أعطاه له أحد وهو يأكل منه فإنه يدل على حصول فضله من مال أحد يخزنه.
والهباء يؤول على أوجه قال ابن سيرين الهباء يؤول بالباطل من الكلام والفعل الذي لا يكون فيه وقال جابر المغربي من رأى هباء في الهواء إن كان أحمر فإنه يدل على الخصومة والفتنة وسفك الدم في ذلك المكان وإن كان أصفر يدل على المرض وإن كان أسود يدل على الحزن والمصيبة وإن كان أبيض يكون ما ذكر أقل وأسهل.
نادرة جاء رجل إلى عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه قال له إني رأيت إني أخصبت ثم أجدبت قال تؤمن ثم تكفر وتموت على ذلك فقال الرجل لم أر شيئا فقال له قضى لك ما قضى لصاحبي يوسف عليه السلام.
نادرة روى أن امرأة جاءت إلى ابن سيرين فقالت إني رأيت رؤيا وكان قاعدا على الغذاء فقال لها تتركيني آكل أم أترك الأكل وأقص رؤياك قالت كل فأكل ثم قال لها قصي فقالت رأيت القمر يدخل في الثريا ومناد ينادي من خلفي توجهي إلى ابن سيرين وقصي رؤياك فلفظ يده من الطعام وقال لها ويلك وكيف رأيت فاعادت عليه فتغير لونه وأخذه بطنه فقالت له أخته مالك يا أخي قال زعمت هذه المرأة أنني ميت بعد سبعة أيام فدفن في اليوم السابع.
وكان ابن الفضل رجلا فاضلا قال رأيت الليلة في منامي كأني أتيت بتمر وزبد فأكلت منه ثم دخلت الجنة فقال العباس ابن الوليد نعجل لك التمر والزبد والله لك بالجنة فدعي له بتمر وزبد ثم جاء المشركون فحمل عليهم ابن الفضل فقاتل حتى قتل ووجه عمر رضي الله عنه قاضيا إلى الشام فسار ثم رجع من الطريق فقال له ما ردك قال رأيت كأن الشمس والقمر يلتقيان وكان بعض الكواكب مع الشمس وبعضها مع القمر فقال عمر مع أيهما كنت قال مع القمر قال انطلق ولا تعمل لي عملا أبدا ثم قرأ {فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة} فلما كان يوم صفين قتل الرجل مع أهل الشام
لم يترك الأب الحنون والشيخ الجليل ابنه في ذلك المكان الموحش القفر بصحراء مكة , دون أن يحن إليه ويذكره , ودون ان يزروه بين الحين والحين ,
وفي إحدى هذه الزيارات , وكان الغلام قد شب وارتحل , أطاق ما يفعله أبوه من السعي والعمل , رأي الخليل - عليه الصلاة والسلام -
أنه يؤمر بذبح ولده هذا , ولما كانت أنبياء الله تنام أعينهم ولا تنام قلوبهم , فإن ( رؤيا الأنبياء وحي ) , ولهذا صمم الخليل على تنفيذ
أمر ربه , ولم يثنه على عزمه هذا , أن أسماعيل وحيده , وأنه قد رزق به وهو شيخ كبير , على رأس ست وثمانين سنة من عمره ,
وبعد أن ظل يرجوه أعواما وأعواما , رغم ذلك كله , فإن خليل الله قد عقد العزم على إنجاز ما امر به , بإيمان المؤمنين ,
وأستسلام المسلمين لله وحده , مما يدل على منتهى الطاعة والامتثال لأمر الله , وهذا هو الإسلام بعينه , إذ أن الإسلام هو الطاعة والأمتثال لله , وهو دين الأولين والأخرين ,
ولهذا فقد وصف الله - سبحانه وتعالى - هذا الأمر بقوله تعالى ( إن هذا لهو البلاء المبين ) من سورة العافات الأية 106
على أن الخليل إنما رأي أن يعرض ذلك على ولده ليكون أطيب لقلبه وأهون عليه من أن يأخذه قسرا ويذبحه قهرا .
ولنقرأ هذه الأيات الكريمات ( وقال إني ذاهب إلى ربي سيهدين , رب هب لي من الصالحين , فبشرناه بغلام حليم , فلما بلغ معه السعي قال يابي إني أري في المنام أني أذبحك
فانظر ماذا ترى , قال يا أبت أفعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين , فلما أسلما وتله للجبين , وناديناه أن يا إبراهيم قد صدقت الرؤيا إنا كذلك نجزؤ المحسنين ,
إن هذا لهو البلاء المبين , وفديناه بذبح عظيم , وتركنا عليه في الأخرين , سلام على إبراهيم , كذلك نجزي المحسنين , إنه من عبادنا المؤمنين , وبشرناه بإسحاق نبيا من الصالحين ).
عن أبن عباس -رضي الله عنهما- قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام بنصف النهار أشتعث أغبر معه قارورة فيها دم
يلتقطه أو يتتبع فيها شيئا قال: قلت: يارسول الله ماهذا؟ قال: (دم الحسين وأصحابه لم أزل أتتبعه منذ اليوم) .
قال عمار أحد رواة الحديث: فحفظنا ذلك اليوم فوجدناه قتل ذلك اليوم .
قال ابن سيرين النداء وسماعه هم وغم في ذلك المكان الذي حصل فيه النداء، وإن سمع أحد نداء مجهولا في مكان مجهول ولم يجبه فإنه يدل على موته، وإن اجابه دل على ضعفه ومن سمع نداء فيه بكاء أو ما اشبه ذلك فإنه حصول فرح وسرور.
وقال ابن سيرين إذا كان عدد الدنانير خمسة فإنه يدل على فعل شيء يكون مقبولا وإذا كان معه دينار واحد بحث لا يكون كبيرا ولا صغيرا فإنه يؤول بدار صغيرة حسنة وإذا كان معه مائة دينار أو ألف دينار فإنه يؤول بحصول علم الاختبار لكن ان كان العدد زوجا لا فردا.
وأما الصبر فإنه يؤول على أوجه قال ابن سيرين رؤيا الصبر تؤول برجل عالم علمه بكلام محال وخرافات وغرضه من ذلك العلم جمع المال والاغترار بالدنيا لأن علمه ليس بمفيد له ولا لغيره.
وقال ابن سيرين من رأى أنه يأكل بطيخا فإنه يخرج من الغم وإن كان في الحبس فإنه يطلق لقوله تعالى فابعثوا أحدكم بورقكم هذه إلى المدينة فلينظر أيها أزكى طعاما فليأتكم برزق منه قال المفسرون هو البطيخ من أي نوع كان سواء كان أخضر أو أصفر وقيل البطيخ الأخضر يؤول برجل ثقيل الروح بارد الهمة ليس له بهاء في أعين الناس.
وحكي عن أبي خلدة أنه قال حضرت عند محمد بن سيرين وإذا برجل أقبل فقال له إني رأيت أني أشرب من أنبوبة وهي برأسين أشرب من الواحدة ماء حلوا ومن الأخرى مرا مالحا فقال له ابن سيرين لك امرأة ولها أخت فأنت تستعملها فتب وارجع إلى الله عز وجل.
نادرة روى أن ملكا من الملوك كان له أولاد وكان لهم فقيه من أهل الخير يعلمهم القرآن ويؤدبهم فمات فخرج أولاده يوما إلى التربة بسبب الزيارة فجسلوا عند قبره فتحدثوا بشيء من أمور الدنيا واجتاز بهم بائع تين فاشتروا منه وأكلوا وجعلوا يرمون قشور التين عند القبر ثم رجعوا إلى منزلهم فرأى والدهم تلك الليلة في المنام الفقيه فقال له قل لأولادك يقطعوا زيارتي فإنهم آذوني بقشر التين وتحدثوا عند قبري بكلام يشبه الكفر فلما أصبح سأل أولاده هل زرتم الفقيه وأكلتم عنده تين ورميتم القشور عند قبره وتحدثتم بشي من الدنيا قالوا نعم ما كان معنا أحد فمن)
أخبرك بهذا فقال الشيخ وقص عليهم الرؤيا فتباكوا جميعا وقالوا سبحان الله ما زال يؤدبنا ويعلمنا في الدنيا والآخرة.
جاءت إليه امرأة فقالت إني رأيت في حجرتي لؤلؤتين إحداهما أعظم من الأخرى فسألتني أختي إحدى اللؤلؤتين فأعطيتها الصغرى فقال هذه امرأة تعلمت سورتين من القرآن إحداهما أطول من الأخرى قالت المرأة صدقت قد كنت تعلمت البقرة وآل عمران فسألتني أختي تعليمهما فعملتها آل عمران