كان ورائى رجال بيجرو ورائى ويرودون ازيتي وكنت برد من سورة البقرة لية وتبعا متتلي الشياطين علي ملك سليمان وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفره وبسيت السماء شيء اته منها ضرب الناس
سورة الفلق
من قرأها أو قرئت عليه فإنها تدل على حسن الحال والظفر بالأعداء. وقيل: يرفع الله ذكره، ويرزقه اسم الله الأعظم، ويستجاب دعاؤه، ولا يمسه إنس ولا جان، ويأمن من شر الهموم والحسد. وقيل: تتحسن أحواله بحيث يحسد عليها.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه