حلمت رايحة ازور الامام العباس واشمر اتكي بي اشمرة ما يجلب يطيح انوب رحت لمرة بجيت يمها وكتلها اني مريضة واريد تشمرين هذا الاتك كالت اي
حلمت اني واقف امام باب الامام الكاظم واولادي بيدي وقلت لهم اذهب اغستسل ونزور الامام
ازور الامام العباس واطلب منه حاجه في الواعاتبهه
زيارة مرقد الامام موسى كاظم ع السلام
حلمت اني ازور الامام العباس بس مادخل لضريح ومن طلعت لكيت فلوس واخذتهم اني ومرت عمي
ذهبت لزيارة الامام الكاظم عليه السلام وكنت سعيده جدا
السلام عليكم صلبت الفجرونمت وفي الازور الامام موسى بن جعفر عليه السلام وعبرت الجسر حافية انا واخواتي وزوجة خالي
حلكت اني ازور امام بس مااعرف منو الامام
دخلت للامام اني وامي ذهبت امي لتصلي واني رايت جدتي المتوفيه وهي تضحك سلمت عليها وبعدين رايت بيت عمي وبناته
ومن ثم نمت عند الامام
ابن عمي اخذنا للامام وبعدين دخلت اني وامي ذهبت امي لتصلي واني رايت جدتي المتوفيه باحسن حال وهي تضحك سلمت عليها وبعدين رايت بيت عمي وبناته
حلمت بزيارة الامام موسى الكاضم انا ووالدتي وزوجت خالي فما هوهذا
حلمت بأنني ازور الامام الكاظم ع وقد واجهتني صعوبات في الطريق كلب اعترض طريقي وبعدها وصلت وكنت فرحه وفتحت بابا واسعا اسميته باب القبول وكانت اختي معي
حلمت اني رايحة للأمام اين زيارة
رايت اني ذاهبةلزيارة ابا الفضل العباس عليه السلام ورايت فقط القبه وذهبت لوحدي ولم ادخل الى الداخل الصحن
من رأى أنّ إمام المسلمين ولاه أمره: حاضرة عقده، فهو يصيب شرفاً وذكراً عاجلاً في الدنيا والدين. فإن ولاه من أقاصي ثغور المسلمين نائباً عنه، فهو كذلك شرف وعز وسلطان فيه تأخير وبطء بقدر بعد ذلك الموضع عن الأمان. ومن رأى أنّه دخل دار الإمام واستقر فيها واطمأن، فهو يداخله في خواص أمره فإن رأى أنِّ الإمام أعطاه شيئاً، فهو يصيب فخراً ورفعة وسلطاناً بقدر ما تنسب تلك العطية إليه في التأويل وجوهره. فإن رأى أنّه يخاصم الإمام أو سلطاناً دونه بكلام حكمة وبر، فهو يظفر بحاجة لديه.
فإن رأى أنّه يختلف إلى باب الإمام: أو باب نائب من نوابه، فإنَّ أعداءه لا يقدرون على مضرة له. فإن رأى أنّه في لحاف مع الإمام في فراشه ليس بينهما سترة، فهو فرج من سلبه إليه ويصير ماله وما يملك في العاقبة للإمام تركة منه في حياته أو مماته.
فإن رأى أنّ الإمام مريض: فهو مرض الدين له ولرعيته لمكانه. فإن مات فهو فساد في الدين. ودخول الإمام العدل مكاناً تزول البركة والعدل فيه. فإن كان إماماً جائراً، فهو فساد ومصائب. وإن كان معتاداً للدخول إلى ذلك، فلا يضره. ومن أكل مع الإمام العدل على مائدته، فإنّه يصيب شرفاً وخيراً في دينه ودنياه بقدر ما نال من الطعام وكذلك الملك والسلطان مثل الإمام.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه