كنت مارة من أمام منزل أخي و هو مثل كوخ على الطريق فرأيت إبنة أخي مقتولة من وراء الكوخ و أبويها غائبين فلم أبلغ أحدا خفت أن يشكو في لأن علاقتنا سيئة ثم جاء أخي فقلت أين الأطفال ناديهم للغداء ع يبكي ولا يتكلم
فإن رأى أن ابنة له ميتة قد عاشت، أتاه الفرج.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه