اكون نائم فى غرفتى ووجه ناحية الجدار و ظهرى ناحية الباب فاسمع صوت تحرك فألتفت خلفى وفى تلك اللخظة يلتهمنى اسد كبير
زئير الأسد، خوف من سلطان ظلوم، وضغاء الهرة، تشنيع من خادم لص.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه