حلمت لأمي المتوفية كأنها في ايدينها لون الحنا و اللون الحناء كان بني و كانت تنظر الي بنظرة عتاب او زعل، وصلت نفسي لها و سألتها انها لماذا تخلت عنا و راحت،فمددت رجليها و قعدت براحة و بكل برود قالت ان دنياكم ما كانت تنفعني
فإن رأى كأن على الميت ثيابا وسخة، أو كأنه مريض، فإنه مسؤول عن دينه فيما بينه وبين الله تعالى، خاصة دون الناس.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه