كنت نائمه استيقظت فوجدت باب المنزى قد سرق و يوطد مكانه ورق فورميكا لونه عسلي وكان البناء قيد الاعمار فنزلت إلا الطابق السفلي فوجتد رجل فسألته هل رأيتم احدا يسرق الباب فقالي لي لم ترى احدا فخرجت إلى خارج البناء و بدأت بالصرا وانا ابحث عن زوجي
وحكي أنّ رجلاً أتى جعفر الصادق رضي الله عنه، فقال: رأيت كأنّي على منبر أخطب، فقال ما صناعتك؟ قال حمامي. فقال يسعى بك إلى السلطان فتصلب فكان كما عبره.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه