رايت في الكأني واقف وانا النضر إلى تمثال فتحطم اتمثال وسقط على رأس راجل جالس بلقرب من التمثال حتى سأل الدام من راس وأوجه ارجل وانا لا أعرف ارجل
ومن رأى أن أباه جاءه على أي وجه كان فإن لم يكن فيه ما يشين فإن كان الرائي محتاجا رزقه الله من حيث لا يحتسب، وإن كان له غائب قدم عليه، وإن كان به ألم أفاق منه.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه