شفت بمنامي اني حفرولي قبر وكان هدا القبر امام منزل مجهول وكانه به عرسانا زعم عرست وغدوة رايح انا وماما ورافد ولدي صغير باه ماما تدفنيوزعم كلي غادي يدفنوني 4 يوم ويجبدوني كي وقفت امام هدا القبر لقيتهم دايرين فيه كلاب مفتوح وبريكة وفتات شجارقلت لماما عندك شادارولي السكايري تاه العرس باه نخاف جات ماما ونقتلي قاع القبروكان وحدالراجل طويل امام القبر قتله ماتعاونش ماما ماردشعليمنبعد عطيت ولدي الراجل هداك قدبه علي للفنانةوبغيت نهود القبر وكنت خايفة وقعدت نقول غادي يديرو فوقي تراب كلي خفت حتي شفت اللحد قلت لماما ولك يديرونا في اللحد قاتلي واهوكلي فيه حجرة رقيقة قلت هادي يديرونا تحت الراس عند السؤال وفطنت وفي راسي من ٥هو ربك وكلي عارف الجواب هو الله
فمن رأى أنه في مدينة مجهولة لم يعرفها فإن ذلك علامة الصالحين، وربما نال ما يسأله لقوله تعالى " اهبطوا مصرا فإن لكم ما سألتم " يعني أي مصر كان، وربما كانت المدينة المجهولة دار الآخرة فإن عرفت وقد كان دخلها في اليقظة فلا بد من إعادته إليها، وربما كان آمنا من خوف لقوله تعالى " ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين " .
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه