رأيت الامام في بيتنا ودوره شجار عنيف بيننا وبين الامام ولم نستطيع بدعه إلا لسيده زينب عليها السلام كلمته وتركنا وذهب
ومن رأى ميتا محصنا أو مدرعا أو معه شيء من العدد فإنه يدل على أنه آمن من الفزع الأكبر، وربما كان نجاة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه