كنت هاربا من لصين ارادا دخول البيت ولم يصدقني احد فهربت الى مكان يبدو انه غابة ووجدت حصانا واستطعت ترويضه وكان حصانا اشقر الشعر بني اللون فقلت باسم الله واستطعت ترويضه مع اني اخاف الخييول في الواقع وبدات سيري فوق ظهر الخيل ووصلت الى مكان كانه حلبة ييعج بالفرسان والاحصنة
ركوبه الفرس في سلاح، إصابة زيادة في ولايته.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه