بفتح انستجرام لقيت خطيبي السابق جالس على كرسي وامامه طاوله عليها اكلات شهية انام شاطئ جميل ويمسك بيده دبلة عشان الصورة وفي صورة أخرى كان يرتدي الدبلة ولكنني كنت سعيدة لأنني لا أحبه ولأنني كنت بانتظار العريس الذي سيتقدم لي
ومن رأى صبياً يؤذن فإنّه براءة لوالديه من كذب وبيتان، لقصة عيسى عليه السلام. والأذان في الحمام لا يحمد ديناً ولا دنيا، وقيل أنّه يقود. فإن أذن في البيت الحار، فإنه يحم حمى ناقض. فإن أذنٍ في البيت البارد، فإنّه يحم حمى حارة، ومن أذن على باب سلطان، فإنّه يقول حقاً.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه