كنت ذاهبا الى دار جدتي ولفت انتباهي في الطريق الفتاة التي احبها ذاهبة في نفس الطريق فتسألت ولم امارس معها علاقة بعد او التكلم معها فتبعتها لمعرفة وجهتها وبعط طول المسافة انتبهت لي وكان هناك مسجد فدخلت وان دخلت وصلينا الظهر هناك ثم هربت فتبعتها بسيارة زرقاذ وملونة بالابيض ومعي مسدس وبعد طول المسافة من الهرولة تعبت فجلست وانا لحقتها فخافت وبدات تبكي وترجف من شدة الخوف وان نزلت من السيارة ثم اطلقت النار في السماذ ورميت المسدس امامها ثم قتها وقلت لها لا تخافي من انا احبك
فإن رأى الميت كأنه عانقه معانقة مودة، طال عمره. فإن رأى كأنه عانقه معانقة ملازمة أو منازعة، فلا تحمد رؤياه






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه