كنت جالسة في المنزل لوحدي و إذ فجأة يدق الباب قمت لأفتح الباب ففتحته فرأيت الولد الذي أحبه في المدرسة ولا أعرف إن كان يحبني أم لا و طاب أن يدخل للمنزل و بتحديد على غرفتي فقال لي : أريد أن أطلب منك طلبا قلت ماذا قال لي أريد رقم هاتفك فضحكت بشدة وإبتسمتو كان السرور يملئ قلبي فأغلقت باب غرفتي و حضنته بشدة
رقم مائة وثلاثون 130: عدة المتوفى عنها زوجها






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه