السلام عليك ورحمة الله تعالى وبراكته انا فتاة تبلغ من العمر 19سنة تزوجت من شاب عمره 26 كان هذا الشاب يحبني جدا علما انني لا اتواصل معه انا من عائلة محافضة جدا بعد زواجي منه انجبت منه طفلة عمرها الان 5شهور ، تقربيا عشت معه 10شهور صار بيننا مشاكل من طرف امه بسبب غيرتها وانه يستمع لها كثيراا الى ان اصبح ضدي أصبح لايحتمل يفتعل المشاكل لادنى الاسباب اصبح بارد معي علما انه يدخن ويصاحب رفقاء السوء انا مرضت كثيرا بعد ولادتي ، حرمني من أهلي لاذهب إليهم قال لي إذ دهبت اليهم لا تعودي إلي وانا مريضة جدا اصبت بذعر وبكرامتي انهارت لم يهمه امري ، الان عندي تقريبا 5شهور في بيت أهلي لم يسأل علي ولا على صحتي يسأل على إبنته فقط والدي يمنعوني منه وينصحوني منه لانه ليس متدين يفعل أعمال الحرام ولا يهمه الامر ، الالذي رايته انه اتى الى بيت أأهلي وانا بالصدفة طليت على باب بيتنا ورأيته اتا بالموتور وانا دخلت مسرعة الى بيتي وكان وقت المغرب واتى زوجي وإعتدر عن ماقاله واتت امي وقالت انت فعلت بإبنتي كذا وكذا وراها وطلب مني السماح واصبحت احكي معه كان شيئ لم يكن ونحن نأكل على مائدة الطعام مسرورة جدا ، وبعدها استيقضت من نومي ، كان هذا البعد صلاة الفجر علما اني قرأت دعاء صلاة الفجر ثم نمت هدا اليوم 10من رمضان ، ارجو منكم حلمي لاني تعبت جدا في التفكير فيه اريد فقط ان أعيش حياة هادئة وشكرا
الفرج بعد الشدة والضيقة
99- -عن خالد بن يزيد الأزدى حدثنى عبدالله بن يعقوب بن داود قال : قال أبى حبسنى المهدى فى بئر وبنيت عليٌ قبة فمكثت فيها خمس عشرة حجة حتى مضى صدر من خلافة الرشيد وكان يدلى إلىٌ فى كل يوم رغيف وكوز من الماء وأوذن بأوقات الصلاة ، فلما كان فس رأس ثلاث عشرة حجة أتانى آت فى منامى فقال :
حنـا على يوسف رب فأخرجه من قعر جب وبيت حوله غمم
قال : فحمدت الله وقلت : أتى الفرج ، قال : فمكثت حولاً لا أرى شيئاً فلما كان رأس الحول أتانى ذلك الآتى فقال لي :
عـسـى فرج يأتى به الله إنه له كل يوم فى خليقـــتــه أمر
قال : ثم أقمت حولاً لا أرى شيئاً ثم أتانى ذلك الآتى بعد الحول فقال :
عسى الكرب الذى أمسيت فيه يكون وراءة فرج قريب
فيأمن خائف ويفك عــانٍ ويأتى اله النائى الغريب
قال : فلما أصبحت نوديت فظننت أنى أوذن بالصلاة فدلى لى حبل أسود وقيل لى : اشدد به وسطك ففعلت فأخرجونى فلما قابلت الضوء غَشَى بصرى فانطلقلوا بى فأدخلت على الرشيد فقيل : سلَم على أمير المؤمنين ، فقلت : السلام عليك لأمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته ، المهدى قال : لست به ، قلت : السلام عليك أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته ،الهادى قال : لست به ، قلت : السلام عليك أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته ، قال : الرشيد ، فقلت :الرشيد ، فقال يا يعقوب ابن داود الله ما شفع فيك إلىٌ أحد ، غير أنى حملت الليلة صبية لي على عنقى فذكرت حمللك إياى على عنقك فرثيت لك من المحل الذى كنت به فأخرجتك ، قال : فأكرمنى وقرَب مجلسى ، قال : ثم إن يحيى بن خالد تنكر لي كأنه خاف أن أغلب على أمير المؤمنين دونه ، فخفته فاستأذنت للحج فأذن لي ، فلم يزل مقيماً بمكة حتى مات بها (1) .






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه