رايت ان مجموعة ذىبا تريد ان تهاجم القطيع فبدات انادي الكلاب ان تطارها وتبين انهما ذئبين الاول كبير وشرس امسكه الكلب وتغلب عليه والثاني اصغر منه طاردته انا واختي بالعصا وامسكناه وبدأنا بضربه لكني اشفقت عليه لم ارد ان اضربه بقوة تر عظامه شعرت بالشفقة عليه وانتهى
وقال جابر المغربي من رأى أنه ضربه شخص ولم يدر من ضربه وما سبب ضربه فإنه ينال خيرا ومالا ويلبس الجديد، فإن خاف من رجم الضرب فإنه يأمن مما يخاف.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه