رايت ان مجموعة ذىبا تريد ان تهاجم القطيع فبدات انادي الكلاب ان تطارها وتبين انهما ذئبين الاول كبير وشرس امسكه الكلب وتغلب عليه والثاني اصغر منه طاردته انا واختي بالعصا وامسكناه وبدأنا بضربه لكني اشفقت عليه لم ارد ان اضربه بقوة تر عظامه شعرت بالشفقة عليه وانتهى
ومن رأى أنه سقط من ضربة فإنه حصول مصيبة، وإن زل قدمه فكذلك.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه