رأت أمي بعض النساء يجلسون ف غرفة نومي القديمة و كانت أمي مارة من أمام الغرفة و الباب مفتوح تحمل طفلا رضيع ع كتفها و حينما رأوها تلك النسوة أغلقوا الباب بشدة في وجهها
وحكي أنّ رجلاً أتى جعفر الصادق رضي الله عنه، فقال: رأيت كأنّي على منبر أخطب، فقال ما صناعتك؟ قال حمامي. فقال يسعى بك إلى السلطان فتصلب فكان كما عبره.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه