سفينة تضرب المينا فتفلق الرصيف نصفين و تنقطع يد طفل صغير اسمه فيصل نتاجها تنقسم البلد لمنطقتين و تنطلق وحوش الديناصور بالمدينة زوجي يكتب لي رسالة لأعتني بالغرباء الهنود و انا ارفض و اطلب الطلاق اذهب لأرى انا اصدقائة ام تزوجوا باوروبيات لاخذ البسبور او تركوا البلاد للتعلم بالغرب و ابقى انا وحيدة مع اولادي نرعى الايتام مع العلم انه مستقبلي و اطفالي هم اصبحوا دكاترة و استشارين عسكرين و مهندسون
ومن رأى أنه يفر من سفينة إلى جبل فإنه يعطب لقصة نوح عليه السلام مع ولده، أو من رأى أنه هدم جبلا فإنه يهدم عمره.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه