صديق ليا كنت معجبه بيه فى فتره من الفترات وخلاص ارتبط ونسيت الموضوع فجٱت بخبر وفاته وكان صدمه ليا لدرجه انى مابكتش لحد الان كنت كل مافتكره اقرالو قران كل ما اسمه يجى على بالى اتمنالو الرحمه من قلبى دلوقتى حلمت انى واحده من صحابى تعبانه ومش بتنطق ونا واختها بنحاول نخليها تضحك وتتكلم فا روحنا السوق ولاحظت انى زميلى اسمه امير المتوفى بين الناس فى السوق بيبصلى بنفس الطقم اللى بحبه عليه انا اتفضت وفضلت اقول ازاى امير ازاى الكان شبه الواقع اوى وكنت بجرى من الخوف وقفنى وجيت المسه ولمست وشه لحد ماطمنت وسٱلته الموت صعب جاوبنى اه قولتله انت دخلت الجنه ولا النار قالى دخلت النار شويه وطلعونى عشان كنت تعبان لانه مات بسبب السرطان عرفت انه تعب جامد وهو مريض المهم طلعلى ورقه مكتوب فيها تاريخ كامل كل اللى فكراه منه انه شهر ٣ حموت قالى ده معاد موتك متتٱخريش مستى يمكن اكون من كتر منا صحيت خايفه حاجه وقعه منى بس ده بالظبط اللى فكراه اوى ياريت تفسره بجد
فتدل على الكنوز وعلى المال المحبوس وعلى العلم المكنوز وعلى الكسب المخزون، لأنّها ودائع الله في أرضه، أودعها لعباده لمصالحهم في دنياهم ودينهم، فمن وجد منها معدناً أو معدنين أو معادن مختلفة نظرت في حاله، فإن كان حراثاً زراعاً بشرته عن عامه بكثرة الكسب مما تظهر الأرض له من باطنها وأفلاذ كبدها من فوائدها وغلاتها، وإن كان طالباً للعلوم بشرته بنسلها ومطالعتها والظفر بها، فإن أباحها للناس في المنام وامتارها الأنام بسببه في الأحلام، دل ذلك على ما يظهر من علمه بالكلام وما ينشره من السنن والأعلام، فإن كان سلطاناً في بحر عدوه أو معروفاً بالجهاد، فتح على عددها مدناً من مدن الشرك وسبى المسلمون منها وغنموا، وإن كان كافراً بدعياً ورئيساً في الضلال داعياً، كانت تلك فتناً يفتحها على الناس وبلايا ينشرها في العباد، لأنّ الله سبحانه سمى أموالنا وأولادنا فتنة في كتابه، ومعادن الأرض أموال صامتة مرقوبة قارة كالعين المدفونة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه