أتاني رجل لابسه ابيض ويدعون مكه الإ يكررها ثلاث مرات فاكنت اول مره لم أبالي و الثانيه لم أبالي اما المره الثالثه قلت بدي اذهب واشوف يمكن الله يدعوني لزيارته فذهبت وسافرت الي مكه وهناك في طريق جائني رجل لم ار وجه اعطاني رساله مكتوب فيها اجتماع الساعه الثامنه ونصف في مكه وذهبت الي هناك ورئيت رجل ظهرها الي الكعبه ومقابلة ١٢ شخص الاسهم ابيض فدخلت وسلمت عليهم فرد السلام وقال لي اجلس ثم بدأ الكلام وبعدها اعطا لكل واحد مهمه انا كانت مهمتي في بلاد الشام اي سوريا ومنهم ذهبا الي الغرب ومنهم ذهبا الي الشرق ومنهم ذهبا الي الشمال ومنهم الي الجنوب والباقي بق عنده منهم حرس له
من رأىِ نفسه ذاهباً إلى الحج: أو رؤي ذلك له، فإن كان مريضاً مات وذهب إلى الله راكباً في نعشه بدلاً من محمله، وإلا توجه إلى السلطان أو إلى رئيس العلم في حاجة، إلا أن يكون مدياناً، فإنّه يبتدئ في قضائه، أو يكون تاركاً للصلاة فإنّه يرجع إلى القبلة، إلا أن يكون تزوج امرأة ولم يدخل بها، فيحمل هودجه ويتوجه به إليها، ليدخل بها ويطوف بها مع أصحابه.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه