حلمت اني في مسجد وبجلنب اللي في حجره للغسل وفيها واحده ميته وانا واتنين كمان دخلت اغسلها وفي واحده ست مسيحيه تحت بتعيط علي اللي ماتت وبتطلب طرحه وعايزه تدجل المسجد لصحبتها الميته عشان تشوفها وبعدين دخلت اغسلها انا واتنين معايا لاقيت في اثار دم بينزل من منتصف حاجبها اليمين والشمال ومن خدودها وهي مفتحه عنيها وانا بسبلها عنيها لقيتها بتكلمني بقوللها من ابه قلتلي الدكتور قال ما فيش ست وانا كنت بدور علي جوانتي علشان البسه لاني عارفه ان ما ينفعش المس الميت الا بلجوانتي لاقيت الاتنين اللي معايا بيستنجوها خلصناها ولبسناها خمارها وهي بتقولي الدود خرم كل جسمي بس لما لبستها الخمار لاقيتها وشها خارج منه نور ووقفه زي ما تكون مستنيه حد يجي يرفعها لمكان احسن المهم خرجت من الغرفه دي لللي لقيت ستات قاعده لابسه اسود وانا كف ايدي بيخرج دود يكميات كبيره لدرجه انه بيعمل اكوام ع الارض ديدان رفيعه طولها سنتي او سنتي ونص وليها راس رمادي خرجت من اللي ومش عايزه المس حد والدود بيخرح زي محصول الزرع من ايدي وانا بدعك ايدي في بعض وينزل دود كتير ويخرج غيره من ايدي قابلت جوزي وابني الصغير عنده ٨سنين وانا في طريقي قابلت واحد بيبيع ورد وواحده واقفه بتديني صاحبه لافندر خفت المسها لا الدود يجي فيها وقعت الصحبه ع الارض وهي استغربت ووطت جابتها وانا مشيت وعصب عني نسيت ولمست ابني في خده خرج مني الدود وشوفت ٣ودات دخلوا في ضهره بمد ايدي اشدهم قبل ما يدخلوا اترجعت خفت يخرج مني دود تاني وصحيت وفتحت عيني وسمعت ازان الفجر وانا خايفه من ال
وإذا رأى يده قصرت عما يريد من العمل بها والبطش أو يبست، فإن تأويلها في ذات اليد والمقدرة لا ينال ما يريد، ويخذله من يستعين به. ولو رأى في يده فضل قوة وانبساط في بطش، فإنَّ تأويله في ذات يده ومقدرته على ما يريد، ومعونة من يستعين به، وفيها وجه آخر، أنَّ طولها وقصرها وقوتها وضعفها هو صنيعة من صنائع صاحبها، إلى من تصير إليه اليد، ويد من الأيادي الحسنة عنده، كقول أبي بكر وسعيد بن المسيب، وكانا يأخذان في عبارة الرؤيا بالأسماء ومعانيها، ويتأولون على ذلك الرؤيا.
فلو رأى أنّ يده ضعفت أو فتحت أو يبست أو نتنت ريحها: دون غيرها من الجوارح، فإنَّ ذلك فساد صنيعة من صنائع صاحبها، إلى ما صارت إليه، أو ترك إتمامها عنده، أو ضعف عن اقتداره عليه. فإن رأى أنّ يده تحولت يد نبي من الأنبياء أو بعض الصالحين، فانظر كيف كان حال ذلك النبي أو ذلك الصالح فيمن هدى الله على أيديهم من الضلالة، أو نجا به من الهلكة، وكيف كان قدره في قومه، وما لقي منهم من الأذى، وكيف كان عاقبة أمرهم وأمره، فكذلك يهدي الله قوماً على يد صاحب الرؤيا، وهي اليد التي وصفت، وبها ينجي الله قوماً من ضلالة إلى هدى، وما يلقى في ذلك من الأذى، شبيه بما لقي ذلك النبي في الله، فتكون حاله وصنائعه في عاقبتها، كنحو صنائع ذلك النبي، وهذه رؤيا شريفة لا يكاد يراها إلا أهل الفضائل والتقى. ومن رأى مثل هذه الرؤيا بعينها من غير أهل الفضائل والتقى والقدرة، وما وصفت منها فهي محال لا تقبلها وأعرض عنها.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه