كنا ثلاثه انا واثنين من اقاربي نركب سياره وثناء السير والدنيا ظلام راينا الاسد فجانا من النافذه وخطف احد أصحابي تركه في موقع وعاد مسرعا وخطف الثاني الذي كان يقود السيارة وانا ترجلت بالقيادة واصبحت اجري حتي نجوت وقبل ان اعرف شي عن اصجابي قمت من نومي
ومن رأى أن الأسد الذي كان راكبا عليه لم يكن مطيعا له فإن حصل له ذلك لم تطلعه الملوك والأكابر.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه