انه الميت وهو الاب كان جالسا في المجلس ويشكو من الالم في ظهره وان ابنته دخلت عليه فقال لها انه تعبان ويوريد تغيير المرتبه الي على السرير وابنته اخذته في حضنها وبكى ونزل مطر عباره عن خرز وابنته كانت تاخذ منه حتى يراه
من رأى صبيا حسنا بهي المنظر معتدل القد بشوشا مطاوعا فإنه حصول السرور وبلوغ المقاصد ونيل بشارة بما يسر الخاطر وقال آخرون رؤياه تؤول بعدو وإن كان قبيح المنظر فعدو لا محالة وقيل غم وضيق صدر خصوصا ان كان شعثا قبيح المنظر والملبس.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه