رايت اني انا وبنات عمتى ذهبنا للتنزة فقامت واحد منهن بدخول مقام وكنت تريد ان اقلع حذاءى كان عباره عن صندل ابيض وعندما دخلت رايت ضريح يتحرك من وراء الخشب المربع واشاور بيدى للسلام فيقوم هذا المقام بالتحرك ورايت وجهه كاملا شاب ناءم وذو لحيه سمرا وكان ناءم وكلما اشاور له بيدى يتحرك ويرد لى السلام وانا اتمتم بكلمات ليست بتسبيح ولكن كلمات غريبه واصبحت اابنت عمتى مذهوله بما يجرى وفى اخر الغرفه باب اخر صرت انادى على ابى اسمه محمد لدى يرى مايجرى ولكن كان فرحا بى ويشاور لى ايضا بيده وهو سعيد عمرة ٣٢ متزوجه ولى بنتين وولد وحامل فى الشهر الرابع
ومن رأى أن أباه جاءه على أي وجه كان فإن لم يكن فيه ما يشين فإن كان الرائي محتاجا رزقه الله من حيث لا يحتسب، وإن كان له غائب قدم عليه، وإن كان به ألم أفاق منه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه